تهدف الكاتبة أن تجعل كل امرأة تقف في الجانب الجميل من شخصيتها وتسعى لتطويرها ، ومن ناحية أخرى تدعوها إلى إصلاح جوانب أخرى من شخصيتها حتى تصل إلى ما يسمى بـ “كاريزما الأنوثة الكاملة”.
نبذة من كتابة ريهام الرشيدي عن كتاب كاريزما الأنوثة
كتاب كاريزما الأنوثة هو عضو جديد في عالم الوعي البشري ، فهو يخلق حالة جديدة من الوعي الذاتي: في حالة قشر الرمان ، تكون الأنماط الثلاثة للمرأة بين الأنوثة المسبقة وبذور الرمان. الأنوثة منخفضة
و أنثى الكمال الرمانة الكاملة كل هذه أمثلة لنساء نلتقي بهن عشرات المرات في اليوم ، وعندما ننظر في المرآة في مراحل مختلفة من حياتنا ، فقد نراهم أيضًا. عندما نتمسك بمسار التأكيد على القوة الصلبة للجوانب المادية للحياة ، سنجد أنا وأنت أن أنثى الرمان سوف تقشر أنفسنا.
فصول الكتاب
يتناول الكتاب الحالات الثلاثة السائدة لدى النساء
(حالة حبة الرمان، حالة قشرة الرمان، حالة المرأة الكاملة)
وعلاقاتها في جوانب مختلفه من حياتها
- الفصل الأول : العلاقة مع الجمال الجسدي
- الثاني : العلاقة مع الرجل في الحب
- الثالث : العلاقة مع الطفل في التربية
- الرابع : العلاقات الاجتماعية
- الخامس : العلاقة مع المال
- السادس : العلاقة مع العمل
- السابع : المشاعر النفسية الغالبة
- الثامن : العلاقة مع الأنوثة
- التاسع : الجانب الروحاني
- العاشر : رسائل العودة للكمال الأنثوي
- الحادي عشر : مراحل الشخصية الأنثوية الكاريزماتية.
أراء القراء حول الكتاب حول الجودريدز
كتبت لوجي “في البداية اقتنيت هذا الكتاب من باب إعادة برمجة (جندرتي) من اهتمامات ذكوريّة إلى أكثر أنوثة وتقبلا حسب رغبة ورأي المجتمع، ووالدتي حفظها الله بالتأكيد جزء منه، لقد أتعبتها كثيرا من هذه الناحية كونها تكره اهتماماتي من تكنولوجيا وألعاب وأنمي، الآن سأغير رأيك عن ذاتي بعد هذه المقدمة.
إقرأ أيضا:رواية القرين العاشق والروائي عمر محمد قريبا مع دار إبهار للنشر والتوزيع
موضوع الكتاب ليس التحول من الذكورة إلى الأنوثة حسب الأوصاف النمطية، إنه محاولة لاسترجاع الذات وإيصالها إلى الحكمة، لو كنت تقرأ قبل عن MBTi بشكل معمق ثم جئت على هذا الكتاب، فهذا الكتاب سوف يختصر لك الطريق للوصول إلى الحكمة، وبذلك يكون هذا الكتاب الأصل المختصر و MBTi هو الفرع بعد اكتشاف نمطك من خلال هذه النظرية.الآن وبعد قراءتي لهذا الكتاب تغير هدفي من التحول إلى الأنثى النمطية إلى إصلاح الذات الكامل، حسب الكتاب في حياتي مررت بين نمطين لا ثالث لهما، لأني تربيت على حتى أني لا أتقرب منه ماديا ونفسيا واخلاقيا.”
كتبت يقين ” العالم اليوم بحاجة للمزيد من الشخصيات الأنثويات الواعيات والمتزنات، لسنا بحاجة للمزيد من النساء الجميلات الضعيفات أو العنيفات في شخصياتهن، نحن بحاجة للمرأة الجميلة التي تعكس جمالها في كل كلمة وكل تحرك تقوم به ”
من كل قلبي أنصح به كل أنثى “