تلخيص رواية غربة الياسمين
رسّام متمكَّن من التقاط الأسرار المتخفَّية خلف وجوه الأشخاص الذين يرسمهم. لوحة مُربكة رسمها فنّانٌ كبيرٌ، عُثِرَ عليها بعد عشرات السنوات في سقيفة بيت. دبيبٌ في غابةٍ محاطةٍ بجيرانٍ غريبي الأطوار. وثمَّة جرسٌ برنينه المهيب والمحزن ينسلّ بين أشجار الغابة في قلب الليل.
رواية حول قوَّة الفنّ البنَّاءة وقوَّة العنف الهدّامة؛ حول القدرة على جعل هشاشتنا ذهبًا، مهما بدتْ أيَّامُنا قاتمةً.
عن الروائي الكبير هاروكي موراكامي
هاروكي موراكامي (مواليد 12 يناير 1949) كاتب من كيوتو ، اليابان. حقق عمله نجاحًا كبيرًا لدرجة أنه تصدرت قوائم أفضل الكتب مبيعًا محليًا وعالميًا وترجم إلى أكثر من 50 لغة. كما فاز موراكامي بالعديد من الجوائز الأدبية الدولية ، بما في ذلك عالم الفنتازيا (2006) وجائزة فرانك أوكونور العالمية للقصة القصيرة (2006) وجائزة فرانز كافكا (2006) وجائزة جائزة القدس (2009).
من أبرز أعماله رواية مطاردة الخراف الجامحة (1982) والغابة النروجية (1987) و كافكا على الشاطئ (2002) وإيتشي كيو هاتشي يون (2009 – 2010). يَظهر تأثر موراكامي بالكُتاب الغربيين، مثل رايموند تشاندلر و كورت فونيجت، واضحًا بشكل جَلي،
نبذة عن رواية مقتل الكومنداتور
أحدثت الرواية ضجة كبيرة في اليابان فور نشرها واعتبرت “غير ملائمة أخلاقيا” لأن الرواية (في الجزء الثاني) ناقشت مذبحة نانجينغ التي ارتكبها الجيش الياباني على مدينة صينية عام 1937 ، والتي تسببت في حوالي ربع مليون شخص ماتوا.
يسمع البطل أحيانًا صوتًا خافتًا من العلية في الليل. بالنظر إلى إمكانية وجود فأر ، أخذ مصباحًا يدويًا ليرى ما حدث هناك ووجد بومة. لكن هذا ليس كل شيء.
إقرأ أيضا:تلخيص رواية الطنطورية للكاتبة رضوي عاشوربجانب المدخل ، تم العثور على صحن كبير ملفوف بورق كرافت. ويوجد ملصق مرفق بهذه اللوحة باسم “اقتل قائد الفارس” ، وهو أحد الأعمال غير المكتشفة لأمادا ، يصور المشهد الدموي لـ “دون جيوفاني” في اليابان القديمة. تم رسم العمل بأسلوب “نيهونجا” الياباني التقليدي ، ويصور أربع شخصيات رئيسية.
يصور شابًا بلحية بيضاء وسيفه مدمج بعمق في صدر رجل عجوز ، بينما تفاجأ خادمة وشابة في المشهد. في الزاوية اليسرى السفلية من اللوحة ، يبرز رأس شخصية أخرى من ثقب في الأرض ، ويرفع غطاء مربع نصف مفتوح. ينبهر البطل بهذا المشهد ، خاصة الشاهد السري الذي يكون وجهه أطول من الطبيعي مثل الباذنجان.
أراء القراء حول رواية مقتل الكومنداتور علي الجودريدز
كتب عبدالعزيز “إذا كنت قارئ جيد لروايات هاروكي ستنتبه بلا شك أنه يكرر نفس العناصر ببناء مختلف. مكان في جبل، بطل ضليع بالموسيقى، فتاة غريبة الأطوار، صديق لديه فهم مختلف للحياة، غموض شخصياته الجاذب، حواراته الذكية، حيوان أليف أو طير، عالم موازٍ، نهاية فصول مدموغة بمعلومة مشوقة.
إقرأ أيضا:ملخص كتاب حيونة الإنسان لممدوح عدوانلن يشعر القارئ المعتاد على هاروكي بالسحر الذي شعر به عند قراءته الأولى لرواياته، عالمه متشابه وشخصياته صارت مكرره. ومع هذا يظل بارعا في توزيع التفاصيل والتعبير عن أفكاره بجمال لغوي ناعم”
كتبت باكينام “بعد حوالي شهر من القراية من غير نفس ..ياخدني موراكامي من إيدي ويقولي العيب مش فيكي انتي بس كنتي بتقري كتب مش بتاعتك.. يلا تعالي معايا..:)
سبت كل حاجة لمدة ٦ أيام ودخلت معاه جوة حدوتة من ٨٥٠ صفحة وكالعادة مكنتش عاوزة أخرج:)
الرواية موراكامية بإمتياز..
الرسام ( ملوش إسم كالعادة )اللي
مراته سابيته وبيروح ينعزل في بيت صغير علي الجبل وبيبدأ يحصله حاجات غريبة ،اللي في رأيي سواء هي حقيقية او لأ هي بتساعده إنه يكتشف نفسه ..
الرواية فيها حاجات كتير من روايات سابقه زي يوميات طائر الزنبرك و
1q84..
ممكن وجودها يكون صدفة أو محطوطة عشان يدلع المعجبين اللي زيي بعلامات كانت مميزة جداً وصعب إنها تتنسي:)”