كتاب ليطمئن عقلي من أشهر أعمال الدكتور أحمد خيري العمري. يعتبر أسلوب تفكير العمري وكتابته من الكتاب الأقرب إلى الشباب. يقدم أفكارًا مهمة بطريقة بسيطة تناسب الجميع. على الرغم من تخرجه من كلية طب الأسنان ، إلا أنه معروف على نطاق واسع منذ بدايته ككاتب إسلامي شاب ، لكن بعض المعتقدات والأفكار التي تبناها بها بعض العيوب. في هذا المقال سنراجع بإيجاز وسرعة كتاب يطمئنني ويلخص بإيجاز حياة الدكتور أحمد خيري العمري.
هذا الكتاب ليس موجها للملحدين.
على الأقل ليس للملحدين الذين حسموا أمرهم بالإلحاد دون أي أسئلة إضافية أو مزيدا من البحث.
وهو أيضا ليس للمؤمنين الذين يعتقدون أنهم يملكون كل الأجوبة ” النموذجية” التي لا تحتاج لتحديث أو تحوير…
ولا للمؤمنين الذين يعتقدون أن لا أسئلة هناك أصلا.
باختصار: هو ليس للمطمئنين عموما، من الجانبين النقيضين.
لا لِمَنْ اطمأن إلى أن إلحاده هو الوضع الصحيح، ولا لِمَنْ اطمأن إلى إيمانه وثباته وعدم حاجته إلى حصانة ” عقلية” من نوع ما.
لا يستوي هذان النقيضان بالتأكيد، والثاني منهما ” نغبطه” على ما هو فيه..
لكن هذا لن يغير من حقيقة أن الكتاب ليس موجها له أيضا…
هذا الكتاب ليس لهؤلاء ولا لأولئك بالتأكيد.
على الأقل ليس للملحدين الذين حسموا أمرهم بالإلحاد دون أي أسئلة إضافية أو مزيدا من البحث.
وهو أيضا ليس للمؤمنين الذين يعتقدون أنهم يملكون كل الأجوبة ” النموذجية” التي لا تحتاج لتحديث أو تحوير…
ولا للمؤمنين الذين يعتقدون أن لا أسئلة هناك أصلا.
باختصار: هو ليس للمطمئنين عموما، من الجانبين النقيضين.
لا لِمَنْ اطمأن إلى أن إلحاده هو الوضع الصحيح، ولا لِمَنْ اطمأن إلى إيمانه وثباته وعدم حاجته إلى حصانة ” عقلية” من نوع ما.
لا يستوي هذان النقيضان بالتأكيد، والثاني منهما ” نغبطه” على ما هو فيه..
لكن هذا لن يغير من حقيقة أن الكتاب ليس موجها له أيضا…
هذا الكتاب ليس لهؤلاء ولا لأولئك بالتأكيد.