يعتبر شهر رمضان منشهور السنة الهجرية الهامة مناسبة هامّة والتى ينتظرها المسلمون في كلّ بقاع الأرض، كما يتجهّزون لها عن طريق تزيين المنازل، خاصة غرف الطعام التي تستقبل المآدب، وأوقات الإفطار و السحور في شهر رمضان المبارك فهي جزء عائلي لقضاء وقتا للأكل وتجتمع فيها العائلة لتصلي و تتشارك الإفطار بعد يوم طويل
لذلك تحرص كل ربة على الاهتمام بديكورات سفرة رمضان بكل تفاصيلها لتضيف عليها لمسة رمضانية من خلال أشياء صغيرة يمكن إضافتها على سفرة رمضان لتجعل منها مائدة مبهجة ومميزة
عليك اختيار قطع الزينة والاكسسوارات التي “تُضاف” إلى الطاولة، والجدران، بالإضافة إلى الأرضيّة، وذلك لطبع المساحة ببصمات جماليّة:
- تغليف الوسائد والكراسي بأقمشة برسومات شرقية أو إسلامية
- الشراشف بزخارف ورسومات شرقية
- الاستعاضة عن مائدة الطعام الاعتيادية بالجلسات العربية المنخفضة فقط في هذا الشهر ، حيث أن الجلسات العربية التقليدية تشعر بالراحة و القرب بين أفراد العائلة
- الأشكال الورقية المصنوعة يدويا التي يمكن أن تغلف أدوات الطعام
- النباتات الخضراء والزهور التي تعطي الطاقة والحيوية لديكورات الطاولة ، و التي يفضل أن تكون طبيعية إن أمكن
- الفوانيس بأشكالها المختلفة التي تزيين بها سفرة رمضان
- الأوانى والأطباق التي تحتوي على رسومات معينة كالكعبة والهلال و غيرها من الرسومات الإسلامية و التي تستعمل فقط في الأيام الاحتفالية
- ركوات القهوة العربية بألوانها الذهبى والفضي التي توضع على سفرة رمضان كجزء من الديكور إضافة إلى الحاجة لها بعد الانتهاء من الإفطار أو السحور
- الشموع المعطرة والفواحة التي يمكن أن تختارها ربة المنزل من روائح العود مثلا . حيث أن هنالك تصميمات وأشكال متعددة لها منها ما صمم خصيصا لهذا الشهر من خلال كتابات قرآنية ورسومات
